الشركاء

جوزف تورينو، منسق المشروع - إيطاليا

جوزف تورينو – مارتي جيانيلو جويدا APS هي جمعية للترويج الاجتماعي تأسست عام 2004. تعمل جوزف تورينو بنشاط مع التعليم غير الرسمي والثقافات المتعددة والتعلم مدى الحياة . يعتمد عملنا على يقيننا بأن هناك حاجة إلى نماذج تعليمية جديدة من أجل تعزيز التماسك الاجتماعي بين المجتمعات الأورومتوسطية ، ونحن نؤمن إيمانا راسخا بأن الشباب يمكن أن يكونوا القوة للتغلب على العوائق التي تعوق تحقيق العدالة الاجتماعية المتوقعة.

الأهداف الأساسية هي:

  • عمل الشباب والتعليم غير الرسمي: إحداث تغيير اجتماعي من خلال التعليم غير الرسمي في مجال حقوق الإنسان؛
  • النهج المتعدد الجوانب: تعزيز ثقافة مناهضة للتمييز الجنسي والعنصرية وجميع أشكال التمييز من خلال منظور متعدد الجوانب؛
  • الإدماج والمشاركة: تعزيز المشاركة والمواطنة النشطة للشباب لمواجهة الاستبعاد الاجتماعي وتعزيز حقوق الإنسان والمدنية والاجتماعية؛
  • التعاون الأورومتوسطي: تعزيز التعاون بين الدول الأوروبية والدول الشريكة من مناطق جنوب البحر الأبيض المتوسط لتعزيز التماسك الاجتماعي في منطقة البحر الأبيض المتوسط.
  • التنقل الدولي: لتعزيز التنقل الدولي والتعلم بين الثقافات بين الشباب.

عمل المنظمة على ثلاثة مجالات كلية مختلفة:

  1. العمل الشبابي الدولي
  2. العمل الشبابي المحلي والوطني
  3. التطوع والتدريب الدولي

فراكتالز - التعليم بالفن - اسبانيا

وهي جمعية ثقافية مقرها فالنسيا تأسست عام 2017 لتطوير مشروع التحول الاجتماعي من خلال التعليم الفني مع قيم النسوية والتعددية الثقافية وتنمية المجتمع. ولتحقيق أهدافها تقوم بإنشاء مشاريع فنية تسعى إلى التعاون والتحول الاجتماعي من خلال المنهجيات التشاركية. تستخدم الفن كوسيلة، مستفيدين من وظيفته التربوية التي توفر للأقليات أدوات التمكين الذاتي، توضح الفن والتعليم والسياسة لتحويل السياق إلى مجتمع أكثر تماسكًا وإنصافًا. وبهذه الطريقة، تسعى إلى تزويد السكان بأدوات ضمن البانوراما الثقافية التي تتيح لهم أن يكون لهم صوت وأن يصبحوا على دراية بالخطابات المهيمنة في بيئتهم. يمكن للإنتاج الفني، الذي يتضمن الإسقاط والعملية كوجهين لعملة واحدة، أن يساعد في توليد نظام جديد، يقبل أو يرفض هذه الخطابات، ويؤسس خطابات جديدة، ويولد التفكير النقدي.

Fair Project Logo Ideeinfuga

إيدي إن فوجا – إيطاليا

هي جمعية تعاونية اجتماعية تعمل من أجل الدمج الاجتماعي للأشخاص المحرومين والأقليات وإدماجهم في المجتمع ومنحهم الكرامة من خلال العمل، وتعزيز حالتهم الصحية والاجتماعية. تنشط الجمعية بشكل كبير على أراضيها في تنظيم الأنشطة الاجتماعية في إطار المشاريع المنظمة. تهدف إيدي في فوجا إلى تدريب القادة المسؤولين من خلال منحهم الأدوات اللازمة ليكونوا مروجين للتغيير الضروري اليوم، ومرافقتهم في تطوير المشاريع المستدامة.

أنشطة البحث والترويج الاجتماعي في جمعية إيدي في فوجا :

– تنظيم الأنشطة التعليمية والتدريبية (حضوراً وعبر الإنترنت) لمختلف الفئات المستهدفة (الشباب، أصحاب العمل الشباب، الأشخاص المحرومين…)

– تعزيز التعاون الدولي لتعزيز الحد من عدم المساواة

– تعزيز المنهجيات المبتكرة لإدارة المشاكل الاجتماعية

– تعزيز الحوار بين الثقافات والمنظمات غير الربحية من أجل تنمية البحوث الاجتماعية والاقتصادية في المنطقة

مواضيع YNDI

  • المعرفة: تحقيق المعرفة من خلال تمارين تفاعلية مبتكرة، تحفيز الشباب على المشاركة وزيادة الفهم المجتمعي والقيمة الذاتية، وتوفير المعلومات للشباب من خلال مهارات المدرب المسؤول وإعطاء المعرفة الحقيقية.

  • الاندماج في المجتمع: من خلال شبكة اجتماعية خاصة بالمشروع تتكون من منظمات شبابية تقدم مشاريع وأنشطة ومشاركات في المواضيع التي تهم الشباب وتعزز مهاراتهم وانسانيتهم، بما في ذلك المبادرات الدولية والإقليمية والمحلية والأنشطة والمؤتمرات وبرامج التبادل الشبابي والاستكشاف والمناقشات، الخدمات والمهارات والرياضة والعلوم والأدب، الخ.

  • نموذج الشباب للشباب: إعطاء الفرصة للشباب للبناء والعطاء من خلال المشاركة في التدريب والتأهيل الثنائي من نفس الفئة العمرية (الشباب إلى الشباب).

  • الابتكار: من خلال التدريب على صناعة الأفلام القصيرة وفتح صفحة ويب خاصة بها لأعمال التسويق والعرض والإعلان لتتمكن من تحقيق النجاح وتسليط الضوء على الموهبة والإبداع لديهم.

مؤسسة نفس للتمكين – فلسطين

تأسست المنظمة للإرشاد النفسي والاجتماعي، لتلبية حاجة ملحة في المجتمع الفلسطيني الذي يعاني من أحداث العنف التي أثرت بشكل كبير وشديد على المواطنين الفلسطينيين وخاصة الأطفال والشباب، مما انعكس سلبا على علاقاتهم مع بيئتهم الاجتماعية بشكل عام والبيئة العائلية على وجه الخصوص.

هناك العديد من الأهداف التي تسعى المنظمة إلى تحقيقها في المستقبل، وهي:

مساعدة وتأهيل أفراد المجتمع الفلسطيني من خلال تمكينهم نفسياً واجتماعياً وقانونياً لتحقيق السلامة النفسية والاجتماعية والمساهمة للحد من المشاكل النفسية للفئات المهمشة (النساء والأطفال والشباب وذوي الاحتياجات الخاصة)، والتدخل لتحقيق التوازن النفسي والاجتماعي للأشخاص الذين يعانون من الحروب والتعذيب والكوارث في المجتمع الفلسطيني. بالإضافة إلى العمل على حشد أفراد المجتمع نحو آليات بناءة وأنشطة نفسية وإرشادية لإعادة التربية والتوازن والتمكين لإخراج مواطن قادر على التكيف مع الواقع وتمكينه نفسياً واجتماعياً لمواجهة الواقع والتحديات المستقبلية بأمان، مع الأخذ في الاعتبار أهمية تطبيق مبادئ حقوق الإنسان والاتفاقيات الدولية والإقليمية ذات الصلة من قبل المنظمات الحكومية والوطنية.

وي يوث – تونس

تعمل وي يوث ضمن 5 محاور استراتيجية

تعكس المعرفة والخبرة كمنظمة :

  1. الفرص الاقتصادية، تؤمن WeYouth أن الشباب يمكنهم إطلاق العنان لإمكاناتهم الكاملة والوصول إلى المهارات والدورات التدريبية والاتصالات اللازمة لتحقيق الأمن الاقتصادي والاستقلال بنجاح.
  2. المشاركة المدنية، تؤمن المنظمة أن الشباب يجب أن يشاركوا بشكل كامل في الحياة المدنية

والمجال السياسي والمشاركة في عملية التحول الديمقراطي وتعزيز حقوق الإنسان.

  1. المساواة بين الجنسين، تريد وي يوث ضمان المساواة بين الجنسين والمشاركة الفعالة وتكافؤ الفرص، وتعزيز القيادة بين الشباب على جميع مستويات صنع القرار في الحياة السياسية والاقتصادية والعامة، وخاصة أولئك الذين يعيشون في المناطق المهمشة، بغض النظر عن الجنس أو أي بنيات اجتماعية سائدة.
  2. السلام، تؤمن المنظمة أن الشباب يستحقون العيش في جو سلمي ويجب عليهم قبل كل شيء تنفيذ الأدوات السلمية لضمان مثل هذا الجو. وبعبارة أخرى، نسعى إلى تعزيز ثقافة السلام.
  3. التعليم: تريد وي يوث تحسين جودة التعليم في تونس وتعزيز سياسات التعليم وتزويد الشباب بفرص تعليمية بديلة يسهل الوصول إليها. في العامين الماضيين ركزنا على التعليم والتدريب المهني.
Fair Project Logo Weyouth

تطوع في المغرب - المغرب

“تطوع في المغرب” هي منظمة نشطة مكرسة لتمكين التغيير الإيجابي من خلال العمل التطوعي. مهمتها متجذرة في تعزيز النمو الشخصي والتبادل الثقافي وخدمة المجتمع، بدءا من التغيير الفردي. يقع مقرها في تطوان والمناطق المحيطة بها، وتتعاون بشكل وثيق مع المجتمعات المحلية لتقديم فرص تطوعية متنوعة

 

تؤمن المنظمة بالشمولية وإمكانية الوصول، مما يضمن أن الجميع، بما في ذلك الفئات المهمشة والشباب الذين لديهم فرص أقل، يمكنهم المشاركة في مشاريعنا التطوعية الدولية. سواء عن طريق استضافة متطوعين أجانب أو إرسال متطوعين مغاربة إلى الخارج أو الانخراط في مبادرات محلية فإنهم يسعون بجهد لخلق تجارب مؤثرة لجميع المشاركين

 

الانضمام إلى العمل التطوعي في المغرب يعني الشروع في رحلة من الأمل والوفاء. من خلال الاتصالات الهادفة والمساهمات المؤثرة، يُحدث متطوعينا تأثيرًا دائمًا أثناء إثراء حياتهم. تتمثل رؤيتنا في قيادة الطريق في توفير تجارب تطوعية تثري الحياة للشباب، وتمكينهم من تعزيز إمكاناتهم لتحسين أنفسهم ومجتمعاتهم